احصائيات

عدد إدراجاتك: 9

عدد المشاهدات: 1,622

عدد التعليقات المنشورة: 0

عدد التعليقات غير المنشورة: 0

دفتري.كوم
تصفح صور دفتري تصفح اقتباسات دفتري تسجيل / دخول






Articles

من أول لقاء

كانت و ما زالت تلك الفتاه المحاطة ببيئة مختلفة عن بيئتها الحقيقية متمسكة بكل ما تملكه من دين ، أخلاق ، عادات و تقاليد و مبادئ ، ترفض أن تتخلى عن اي واحده منها مهما كانت الأسباب . في ذات يوم و كالعادة كانت تجلس تلك الفتاة في المكتبة الجامعية، لمحت و هي تلقي بنظرها نحو الباب بشخص لأول مره تراه في ذاك المكان، لم يعر اهتمامها كثيراً. توالت الأيام و كانت هي كعادتها ترتاد نفس المكتبة و الا ... اقرأ المزيد

Articles

خذني إلى أحضانك علني أسمع ما يقوله قلبك لي و الذي يأبى لسانك البوح به, دعني أفسر كل نبض في فؤادك لعلني أجد ما أرجوه منك هناك فربما قد وصلت إلى مرحلة بت فيها أفهمك جيدا ..... أولا أفهمك لا أدري فماذا عنك أنت !!!

Articles

غموضك يجذبني...!!

أعشق حالة غموضك,تسحرني بكبريائك,تجبرني على الإبحار وسط أمواج كلماتك و كأنك تحاول أن تأسرني في دوامة كلماتك....اسمع يا هذا أحبك بجميع حالاتك......


Articles

صدفة القدر

تلاقيا من دون سابق إنذار....شاء القدر أن يجتمعا...تبادلت العيون أعذب الكلام و تراقصت القلوب على أوتار الجمال و تكونت ملامح الحب و الهيام و أرسلا حينها قبلة تقدير و احترام على جبين القدر بسلام...لكن لم تكتمل فرحة الاثنان...التقيا غرباء...افترقا أحباء....فشاء القدر ما شاء........!!!!! 

Articles

كل الحماقات التي ارتكبت بحق أنفسنا سابقا ربما كانت ذلك النور الذي جعلنا نبصر لاحقا حقيقة أنفسنا أولا ثم حقيقة ما يدور حولنا فلا تستهينون بأي شئ و أولها تلك الحماقات التي قد تنتشلك من ذاتك و تجعلك كائن أفضل.....

Articles

بشريتنا

لم أفهم صدقا ماهية أنفسنا البشرية التي تجعلنا أسرى لمن حررنا , لربما تلك الذكريات التي نحتت جذورها في غرف قلوبنا كانت أقوى من قدرتنا عن التخلي عنها, أو لربما كان ذاك الحب الذي لف خيوطه بإحكام علينا , صدقا لم نجد مبرر لتلك الطبيعة إلا أننا عما قريب سنحرر أنفسنا بأنفسنا و سنشعر حين ذالك بلذة الحرية....